إصدار إعلامي
- 20 أكتوبر 2021
صناعات الغانم تظافر جهودها مع "الزراعة" لتخضير البلاد
انطلاقاً من مسؤوليتها الاجتماعية وإيمانًا منها بأهمية أن يكون للقطاع الخاص دور فاعل في المبادرات الوطنية، تقدم "صناعات الغانم" الدعم اللوجستي لحملة التخضير للموسم الزراعي 2021/2022 التي أطلقتها الهيئة العامة لشؤون الزراعة والثروة السمكية في بداية أكتوبر الجاري، والتي ستستمر حتى نهاية شهر مارس 2022. تهدف الحملة التطوعية لتحقيق الاستدامة البيئية وتنمية الغطاء الأخضر في البلاد من خلال التطوع بغرس أشجار السدر بدلاً من النخيل في مختلف المحافظات. هذا وتساهم "صناعات الغانم" عن طريق تقديم الدعم اللوجستي من خلال "شركة واشنطونيا الزراعية" بالإضافة إلى سلسلة مقاهي "كوستا كوفي" العالمية التابعتين لها.
وفي تعليق له حول ذلك، أكد مدير عام الهيئة العامة لشؤون الزراعة والثروة السمكية معالي الشيخ محمد اليوسف الصباح أن حملة التخضير هي انطلاقة مشوار المليون ميل لزراعة أشجار السدر في الكويت، مضيفاً أن اختيار السدر جاء لكونها من النباتات التي تتحمل درجات الحرارة العالية، ولا تستهلك الكثير من المياه ولا تحتاج لصيانة دائمة، على عكس النخيل الذي يحتاج لرعاية كبيرة ومياه كثيرة. كما أشاد الشيخ محمد اليوسف الصباح بالمشاركة الفاعلة لمؤسسات القطاع الخاص، لا سيما صناعات الغانم، من خلال الدعم اللوجستي والمعنوي لتحقيق أهداف هذه الحملة.
وبدوره أكد رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة صناعات الغانم السيد قتيبة يوسف أحمد الغانم اعتزازه بدعم هذه الحملة، مشيراً إلى أهمية هذه المبادرة الوطنية الهادفة لإثراء البيئة بشكل مستدام، آملا باستمرار المجاميع التطوعية ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص بالمشاركة في هذه الحملة. وأضاف: "لا يسعني إلا أن أعبر عن شديد فخري بكافة المتطوعين الذين يشاركون في هذه الحملة الوطنية، واضعين بعين الاعتبار أهمية العطاء للمجتمع. مما لا شك فيه أن هذه الحملة التي أطلقتها الهيئة العامة لشؤون الزراعة والثروة السمكية تعد مثالا مميزاً لتظافر جهود المجاميع التطوعية والأفراد مع المؤسسات الحكومية والخاصة للعمل سويًا من أجل الحفاظ على بيئة الكويت الغالية."
وفي تعليق له حول ذلك، أكد مدير عام الهيئة العامة لشؤون الزراعة والثروة السمكية معالي الشيخ محمد اليوسف الصباح أن حملة التخضير هي انطلاقة مشوار المليون ميل لزراعة أشجار السدر في الكويت، مضيفاً أن اختيار السدر جاء لكونها من النباتات التي تتحمل درجات الحرارة العالية، ولا تستهلك الكثير من المياه ولا تحتاج لصيانة دائمة، على عكس النخيل الذي يحتاج لرعاية كبيرة ومياه كثيرة. كما أشاد الشيخ محمد اليوسف الصباح بالمشاركة الفاعلة لمؤسسات القطاع الخاص، لا سيما صناعات الغانم، من خلال الدعم اللوجستي والمعنوي لتحقيق أهداف هذه الحملة.
وبدوره أكد رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة صناعات الغانم السيد قتيبة يوسف أحمد الغانم اعتزازه بدعم هذه الحملة، مشيراً إلى أهمية هذه المبادرة الوطنية الهادفة لإثراء البيئة بشكل مستدام، آملا باستمرار المجاميع التطوعية ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص بالمشاركة في هذه الحملة. وأضاف: "لا يسعني إلا أن أعبر عن شديد فخري بكافة المتطوعين الذين يشاركون في هذه الحملة الوطنية، واضعين بعين الاعتبار أهمية العطاء للمجتمع. مما لا شك فيه أن هذه الحملة التي أطلقتها الهيئة العامة لشؤون الزراعة والثروة السمكية تعد مثالا مميزاً لتظافر جهود المجاميع التطوعية والأفراد مع المؤسسات الحكومية والخاصة للعمل سويًا من أجل الحفاظ على بيئة الكويت الغالية."
جميع الحقوق محفوظة لصناعات الغانم وشركة يوسف احمد الغانم وأولاده